عنوان الموضوع

يمكنك وضع وصف للموضوع هنا

عنوان الموضوع

يمكنك وضع وصف للموضوع هنا

عنوان الموضوع

يمكنك وضع وصف للموضوع هنا

عنوان الموضوع

يمكنك وضع وصف للموضوع هنا

عنوان الموضوع

يمكنك وضع وصف للموضوع هنا

الأربعاء، 5 أغسطس 2020

المعالجة المحاسبية لعمليات رأس المال


رأس المال هو ما يقدمه صاحب المنشأة مع امواله الخاصة بهدف تمويل المنشآت أسي تمكين من بدء مزاولة النشاط ويعتبر رأس المال بمثابة دين في ذمه المنشأة لصاحبها عادة ما يخصص صاحب المنشاة جزء من ممتلكاتها ويرى انه يمكنه البدء في نشاط ما بمجموعه من الأصول المملوكة على ان يحمل المنشأة التي سيكونها بما عليه من التزامات 

زيادة راس المال اثناء مزاولة المنشأة لنشاطها قد تحتاج لأموال إضافية رغبة منها في جذب فرص تسويقية جديدة او الحصول على حصة أكبر في الأسواق أي ان المنشأة في حاجة الى زيادة راس مالها ما لم تستطيع تدبير احتياجاتها عن طريق الافتراض من البنوك ولا تختلف المعالجة المحاسبية لزيادة راس المال عن المعالجة المحاسبية لبدء نشاط المنشاة فمهما اختلفت صوره الزيادة في راس المال يكون هناك ارباح محتجزه نتيجة ممارسة النشاط ويرى صاحب المنشاة رأس المال بمقدار هذه الارباح المحتجزة

تخفيض راس المال يرى صاحب المنشاة ان ليس هناك داع لتشغيل كل تلك الاموال في المنشاة بسبب الركود الموجود بالسوق او بسبب الخسائر المتوالية على المنشاة لذلك يقرر من الافضل ان يخفض راس المال يسحب مبلغ التخفيض واستثماره في نشاط آخر والمعالجة المحاسبية في هذه الحالة تكون عكس المعالجة المحاسبية لزيادة راس المال

المعالجة المحاسبية لعمليات المسحوبات يحتاج صاحب المنشأة مبلغ لمقابله نفقاته الشخصية ونفقات أسرته كما قد يسحب بضائع مما تاجر فيها المنشاة لأغراض استعمالات اسرته او استخدامه الشخصي والمسحوبات تمثل تخفيض لرأس المال وحتى لا تخل المنشاة بمبدأ المحافظة على سلامة وثبات رأس المال يتم فتح حساب المسحوبات ويلاحظ ان المسحوبات تختلف عن تخفيض راس المال الذي يتم بإرادة صاحب المنشأة

الديون في حالة البيع تنشأ حقوق المنشأة طرف عملائها ممثلة في ديون مستحقة عليهم نتيجة التعامل معهم بالأجل وعادة ما تستحق هذه الديون في تاريخ معين يتحدد بفتره الائتمان الممنوحة للعملاء وهو التاريخ الذي يتعين فيه أن يقوم بسداد مديونية المنشآت لكن قد  يحدث في حالات معينة ان يحل هذا التاريخ دون ان تحصل المنشاة على الديون المستحقة لها او يتعذر عليها تحصيل هذه الديون او جزء منه مثل إشهار إفلاس العميل وعدم كفاية امواله عند الافلاس الا للوفاء بجزء من مديونية او انهيار المركز المالي للعميل واضطرار المنشاة الى التنازل عن جزء من مديونية الواردة وفاة العميل دون تركه او سقوط حق المنشأة في مديونية العميل وفى هذه الحالات يعتبر الدين او الجزء من الدين الذي تعذر على المنشأة تحصيله من الدين ويكون دينا معدوما في الديون المعدومة هي خسارة او عبء تتحمله المنشأة ويفتح لها حساب مستقل هو حساب الديون المعدومة ويجعل هذا الحساب مدينا بقيمة الدين او الجزء من الدين الذي أعدم بحساب العميل دائما بنفس القيمة

الشيكات الواردة الى المنشاة يرد للمنشأة شيكات من غير سداد الالتزامات المستحقة عليهم مثل الشيكات الواردة من العملاء سداد لثمن بضاعة باعها لهم المنشاة او سداد ديون مستحقة عليهم وعندما يرد المنشاة أحد هذه الشيكات فأنها تتصرف فيه بإحدى طريقتين هما ارسال الشيك الى البنك للتحصيل او ايداع الشيك في الخزينة تمهيدا لإرسالها الى البنك للتحصيل او تمهيدا تظهيره للغير 

برامج أخرى يمكنك الاطلاع عليها 

المعلومات المالية اللازمة للإدارة ولأصحاب المنشأة


يجب على المحاسب ان يحدد العلاقات المالية مع غيره ممن يتعاملون معه وتقدير إيراداته على مقابلة مصروفاته وما تحقق له من ربح او خساره وليس هدا بمشكلة بالنسبة للمحاسب او للفرد العادي الذي يعتمد على دارته في ما له وما عليه وذلك لضآلة حجم اعماله اما ادا اتسع نشاطه وزادت موارده وتعددت اوجه انفاقه فانه لا يجد مفرا من التفكير ف طريقة تساعده على تخفيف العبء وذلك بإثبات ما يشاء ان يثبته من عمليات في الدفاتر ونظرا للتطور الاقتصادي الكبير وايضا التطور في الشكل القانوني للمشروعات وظهور شركات المساهمة التي تنفصل فيها الملكية عن الإدارة فان الحاجة الى وسيلة إثبات جميع عمليات المنشاة في الدفاتر أصبحت ضرورية لتوفير المعلومات المالية اللازمة للإدارة ولأصحاب المنشأة

هناك العديد من الوظائف في هذا المجال هي المحاسبة وماسك الدفاتر والمراجع فالمحاسب هو الشخص المسؤول عن المنظمة وتصميم وتنفيذ الجانب التطبيقي في المحاسبة من أساليب وقواعد وإجراءات بما يتناسب مع ظروف المنشاة وماسك الدفاتر هو المسؤول عن تنفيذ الأساليب والإجراءات طبقا للقواعد والتوجيهات التي وضعها المحاسب ودوره دور تنفيد بينما المراجع هو الشخص المحايد المسؤول عن الأصول العلمية والعملية للمحاسبة والدى يتولى مراجعة ما قام به المحاسب والإدارة وتقديم تقرير وافى عن طبيعة العمل ف المنشأة ومدى تحقيق الأهداف ومدى دلالة القوائم المالية بما يدعم الثقة في هذه القوائم المحاسبية

تميل الاتجاهات المحاسبية الى ترسيخ الاتجاهات بان المحاسبة هي أداة لقياس وايصال المعلومات الاقتصادية القابلة للاستخدام في مواقف محددة داخل او خارج الوحدة المحاسبية وهدا يعني ان القياس هو الوظيفة الأولى والأساسية في المجال المحاسبي

يجب على المحاسب ان يركز على الأهداف المالية التي تفيد المنشأة سواء كانت صغيرة او متوسطة حيث انه يسجل كامل العمليات التي تتم بالمنشأة حيث انها تثبت تتابعها وتسلسلها التاريخي وتعرض بشكل يمكن من التحقق من صحتها وتفهمها عن طريق تحليلها وتحديد المراكز المالية في تواريخ معينة واستخلاص نتائج الأعمال من ربح وخسارة

الوظائف الهامة لبرنامج الحسابات التي تساعد المحاسب ادا كان يعمل في الشركات الصغيرة والمتوسطة
برامج أخرى يمكنك الاطلاع عليها 

الاتجاهات الحديثة في الفقه المحاسبي


تميل الاتجاهات الحديثة في الفقه المحاسبي بان المحاسبة هي اداه لقياس وايصال المعلومات الاقتصادية القابلة للاستخدام في مواقف محددة داخل او خارج الوحدة المحاسبية وهذا يعنى ان القياس هو الوحدة الوظيفية الأولى والأساسية في المجال المحاسبي.

مع تطور الممارسة المحاسبية نتج عنها عدة فروع محاسبية مثل المحاسبة المالية وهي تعالج مسائل القياس والتوصيل للعمليات المالية في المنشآت الفردية وشركات الأشخاص وبرنامج محاسبة الأموال محاسبة التكاليف وتهتم بتحديد تكلفة الوحدة المنتجة وفرض الرقابة على عناصر التكاليف لخدمة الإدارة.

المحاسبة القومية وتهتم بقياس المتغيرات الاقتصادية مثل الدخل والناتج والإنفاق القومي. المحاسبة الحكومية يهتم هذا الفرع بقياس نتائج عمليات نشاط الوحدات الإدارية وهي الوزارات والمصالح الحكومية وتهدف الى تحقيق الرقابة المحاسبية والمحافظة على الأموال والممتلكات الحكومية. المحاسبة الإدارية تهدف الى اعداد تقارير خاصة ودورية لمساعدة الإدارة في اتخاذ القرارات.

وتتركز أهداف المحاسبة المالية في ناحيتين هما

اولا / الاحتفاظ بسجل كامل للعمليات التي لها قيمة ماليه تدون بطريقة تثبت تتابعها وتسلسلها التاريخي وتعرض بشكل يمكن من التحقق من صحتها وتفهمها عن طريق تحليلها وتبيان آثاره للوقوف على مراكزها في تواريخ معينة

ثانيا / تحديد المراكز المالية في تواريخ معينة واستخلاص نتائج الأعمال من ربح او خسارة بين تاريخين وبذلك يمكن التعرف على التغيرات التي تطرأ على أموال المنشأة ومدى ما أحرزه من نجاح او ما اصابه من خسارة ولكي توصلنا قواعد المحاسبة الى تحقيق تلك الأهداف يجب حصر العناصر التي يتكون منها المركز المالي في تاريخ معين. وتحديد العمليات التجارية التي يمكن ترجمتها الى صورة نقدية والتي تتم بين تاريخين أسي خلال الفترة المحاسبية. ووضع نظام لوصف هذه العمليات المالية في شكل ملخص مع بيان الأثر الذي تحدثه على المركز المالي.

المحاسبة المالية وبرنامج حسابات

أولا/ الفروض المحاسبية تعتبر الفرض الرئيسي التي يضعها المحاسبون اساسا لفهم المعلومات والتقارير المالية او بعباره اخرى فان أي جهة لن تفهم القوائم او المعلومات المالية الا في ضوء الفروض التي يضعها المحاسبون.

ثانيا / المبادئ المحاسبية في ضوء هذا الفرض لابد وان يكون هناك إطار من المبادئ المحاسبية الأساسية التي تستخدم في تسجيل العمليات المالية.

ثالثا / الأعراف المحاسبية تمثل تلك الاعراف اعتبارات عملية ينبغي ان تؤخذ في الاعتبار عند إعداد القوائم المالية والإفصاح عنها.

رابعا / اساسيات القياس المحاسبي القياس بصفه عامة عملية ترجمة الوصف اللفظي الى وصف رقمي.

خامسا / اساسيات التوصيل المحاسبي هي عملية تنطوي على نقل المعلومات المحاسبية لوحده محاسبيه ما الى مستخدميها بهدف توفير معلومات ذات منفعة في اتخاذ القرارات الاقتصادية.


برامج أخرى يمكنك الاطلاع عليها 

الدفاتر والمستندات


يستلزم الأمر من المنشأة ان تستقر على طريقة المحاسبة الواجبة الاتباع فبعضها يطبق الطريقة الإيطالية وما تحتاجه من دفتر يوميه واحد ودفاتر الأستاذ وميزان مراجعه والبعض يطبق اما الطريقة الفرنسية او الإنجليزية وما تحتويه من دفاتر يومية مساعدة ودفاتر أستاذ مساعد ودفتر يومية عام ودفاتر استاذ عام وميزان مراجعة ومهما يكن الامر فان فكرة الاحتياج إلى مجموعة دفترية و مجموعة مستندية مهما كانت الطريقة المستخدمة هان جدا حتى يمكن إثبات العمليات المختلفة في الدفاتر في ضوء قواعد المحاسبة ومبادئها

الدفاتر

كل تاجر يمسك الدفاتر القانونية التي تستلزمها طبيعة أعماله التجارية وأهميتها بطريقة تكفل بيان مركزه المالي بالدقة وبيان ماله وما عليه من ديون متعلقة بتجارته ويجب ان يمسك على الأقل الدفترين الآتيين وهما دفتر اليومية الأصلي ودفتر الجرد وفى هذا يتفق مع قانون التجارة في الدفاتر الإلزامية التي تتعلق بالمحاسبة

دفتر اليومية ودفتر الجرد

تقيد في دفتر اليومية الأصلي جميع العمليات المالية التي يقوم بها التاجر وكذلك مسحوباته الشخصية ويتم هذا القيد يوميا بيوم وبالتفصيل وان كان مضمون هذه المادة يتفق مع قانون التجارة الا انه يخالفه فيما يختص بمسحوباته الشخصية فبعد ان كان القانون يلزم التاجر يقيدها شهر بشهر اذ بهذه المادة تلزمه بقيدها يوميا

تقيد في دفتر الجرد تفاصيل البضاعة الموجودة لدى التاجر في آخر سنته المالية او بيان إجمالي عنها إذا كانت تفاصيلها واردة بدفاتر أو قوائم مستقلة وفى هذه الحالة تعتبر الدفاتر او القوائم جزءا متمما الدفاتر المذكورة كما تقيد بالدفاتر صوره من ميزانيه التاجر في كل منه إذا لم تقيد في أي دفتر آخر

يتعين قبل استعمال دفتري اليومية والجرد ان تنمر كل صفحة من صفحاتها وان يوقع على كل ورقه فيها الموثق الواقع في دائرة اختصاصه ويجب ان يكون الدفاتر المنصوص عليها خاليه من اي فراغ او كتابه في الحواشي او تحضير فيما دون بها وتتوقف قيمة هذه الدفاتر على دقتها وانتظامها فاذا ما توفرت فيها الدقة والانتظام تحققت عده مزايا منها تصبح دليلا على حسن النية عند الإفلاس مما يغفى التاجر من المسئولية الجنائية وتصبح أداة قويه لامتناع مصلحة الضرائب بحقيقة أرباح المنشأة وبذلك تتلافى ما قد تتعرض له من تقدير الارباح بطريقة جزافية وتوفر البيانات الدقيقة وتساعد على اكتشاف الغش والخطأ

الدفاتر البيانية/الإحصائية

وهي سجلات إضافية بيانية تعد على الأخص لتبيان العمليات التي لا يمكن ان تشملها دفاتر الحسابات او تلك التي لا تتضمن انتقال قيمة بل يعبر عنها بالكمية وتعالج فيها نواحي مختلفة للمنشأة وعمليات الإحصائيات عن وحدات المبيعات وتحليلها حسب الاسواق او العملاء والمندوبين او الفترات المالية وتنظم هذه القوائم والسجلات وفقا لاحتياجات المنشأة

المستندات

تعتبر المستندات إحدى الركائز الهامة للتنظيم المحاسبي السليم حيث لا تثبت أي عملية في الدفاتر دون مستند يؤيدها وتلعب المستندات دورا هاما في الإثبات أمام المحاكم عندما تنشأ المنازعات بين المنشأة والغير ولما كانت كل عملية من العمليات التي بجربها التاجر لها المستند الذي يؤيدها فقد اصطلح على ان يذيل كل قيد بشرح العملية تتضمن شرح نوع المستند الخاص بها وهذه المستندات متنوعة وتختلف بحسب نوع العملية/ بالمشتريات تؤيدها فاتورة نحصل عليها من البائع. والمبيعات تؤيدها فاتورة تعطيها للمشترى والمبالغ الواردة تؤيدها صوره او ايصال يستلم الدفع. والمردودات تؤيدها فواتير الخصم والإضافة. والمبالغ الصادرة تؤيدها ايصال نحصل عليه من المستلم. وهكذا نجد ان اغلب العمليات التي يقوم بها المنشاة يؤيدها المستند وليس ادل على اهميه هذه المستندات وضرورة الاحتفاظ بهذه المستندات بطريقه منتظمة تسهل معها مراجعه القيود المحاسبية تكفل عند اللزوم التحقق من الارباح والخسائر

برامج أخرى يمكنك الاطلاع عليها 

أقوى نظام محاسبي لادارة مؤسستك بالكامل ومزاياه خلال شرح موجز ومبسط


مواكبة التكنولوجيا في عصرنا هذا أصبح أمر لابد منه في جميع أنواع المجالات, ولا سيما الشركات التجارية، لذا يجب على الشركات الصغيرة والمتوسطة استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة والمتمثلة في برنامج حسابات الشركات الذي يعمل على إدارة الجوانب المالية للمؤسسة بالكامل، وهو أحد البرامج الهامة داخل برنامج ERP الذي يعمل علي سهولة التحكم وسرعة الإنجاز كذلك التكامل بين جميع الفروع مما يؤدي إلى توفير الوقت في إعداد الفواتير (مثل إعداد فواتير شراء خامات من مورد معين)، إصدار التقارير ( مثل تقارير الأرباح والخسائر) والقياس الدقيق لتكلفة المنتجات

فمن خلال هذه المقالة سوف نتعرف على كافة أجزاء برنامج محاسبة الشركات ومزاياه خلال شرح وجيز ومبسط. 

مكونات برنامج حسابات ومخازن المؤسسات 

(الحسابات العامة – المخازن – المبيعات – المشتريات)

الحسابات العامة:

هو تطبيق لإدارة شئون المؤسسات المالية من خلال برنامج محاسبة الشركات، فهو من أقوى وحدات النظام حيث يمنحك المعلومات الهامة بعد تجميع القيود اليومية من جميع أجزاء البرنامج لتساهم في اتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت المطلوب, وتعتبر دقة البيانات عامل مهم بالنسبة لعملية اتخاذ القرار و تتجزأ الحسابات العامة إلى:

الأستاذ العام: هو سجل محاسبي رئيسي يتضمن الأرصدة التي حدثت خلال مدة معينة وتشمل الحسابات الخاصة ب ( الأصول الثابتة – الخصوم – الإيرادات- المصروفات- الأرباح - الخسائر)

الأستاذ المساعد: دفتر الأستاذ المساعد دفتر تفصيلي أكثر من العام, حيث يكون فيه الحركات تفصيلية وأرقام الفواتير والشيكات, ويجعلك متابعة حساب معين بالتفصيل مثل حساب النقدية والموردين

إصدار القوائم المالية: يعتبر الهدف الرئيسي للمحاسبة المالية إعداد التقارير وذلك لكشف أرباح الشركات في مدة معينة , مثال لهذه القوائم: مثل قائمة المركز المالي - قائمة الدخل – قائمة التدفقات النقدية

إصدار تقارير ميزان المراجعة: يعتبر ميزان المراجعة من أهم مراحل الدورة المستندية حيث توضح جميع حسابات المؤسسة من دائن ومدين ويعتبر الغرض الرئيسي من إعدادها هو معرفة الأخطاء التي تتسبب بمجاميع غير صحيحة والتأكد من صحة الادخالات بشكل صحيح.

المخازن:

يعمل البرنامج على إدارة الأنشطة الخاصة بالمستودعات والمخازن بالكامل مثل إدارة الأصناف حيث يتم تعريف الأصناف في شكل شجري تشمل خصائص الصنف ( تاريخ الصلاحية – رقم التشغيلية – رقم المنتج) وربطها بمراكز التكلفة.

سياسة الحد الأقصى والأدنى وحد إعادة الطلب لكل صنف مع كل مخزن.

تحديد طرق تقييم المخزون وتكلفته مثل الوارد أولا الصادر أولا.

جرد المخزون بواحدة من طرقه المناسبة لنشاطك (الجرد الدوري والمستمر)، كما يمكنك إصدار التقارير الخاصة لكل صنف شامل جميع بياناته.

تقارير للكميات التي تم شرائها أو بيعها أو المحولة.

تقارير جرد الأصناف.

تقارير أذن صرف البضائع والتحويلات بين المخازن وغيرها.

المبيعات:

يساعدك برنامج حسابات الشركات في إدارة مبيعات منتجاتك بسلاسة واحترافية، حيث يمكنك إضافة عدد غير محدود من المنتجات وتتبع كل عملية تتم عليهم،

مترابط مع إدارة المخازن حيث يقوم المخزن بتنبيهك إذا قل أحد المنتجات عن كمية تم تحديدها مسبقاً.

يمكنك أيضا إنشاء عروض أسعار للعملاء وإصدار فواتير البيع و إضافة أي نوع من أنواع الضرائب وضريبة القيمة المضافة إذا وجد بكل سهولة إلى الفاتورة.

مراقبة مبيعاتك الكلية من خلال مجموعة من التقارير تعمل على قياس حجم مبيعات منتج معين أو قسم معين داخل مؤسستك.

المشتريات:

الشراء هي عملية استلام المنتجات والخدمات ثم بعد ذلك تأتي مرحلة الدفع وتشمل إدارة المشتريات والموردين وتعتبر واحدة من أهم الأقسام الموجودة داخل المؤسسات، فهي تساعد على تحديد ما يجب شراؤه, ما مقدار الشراء ومتى يتم شرائه وبالتالي فهي تعمل على  توفير التكاليف على المدى الطويل.

مزايا برنامج حسابات المؤسسات

تحسين دقة العمليات الحسابات:

يعمل برنامج حسابات المؤسسة على إتقان دقة العمليات الحسابية من خلال القضاء على الأخطاء البشرية الناتجة عن الموظفين داخل الشركات مثل الدفاتر اليدوية وإجراء الكثير من العمليات الرياضية من خلال موظفين الشركات وليس النظام المحاسبي.

سرعة إنجاز الأعمال:

يتيح البرنامج (النظام البرمجي) سرعة أكبر في إنجاز الكثير من العمليات عن المعالجة اليدوية داخل الشركات

خفض التكاليف الإجمالية:

يتيح استخدام برنامج محاسبة الشركات لكل عضو بداخلها للقيام بالمزيد من العمل في وقت معين.

تقارير دقيقة ومفصلة:

تساهم البرامج المحاسبية في مساعدة أصحاب الأعمال والمؤسسات في تزويد الموظفين بالمعلومات المالية الدقيقة في الوقت المناسب، على سبيل المثال: يحتاج المدير المالي إلى تقرير عن التدفق النقدي لحضور اجتماع خلال ساعتين، فيمكنه إعداد هذه التقارير من خلال أنظمة برنامج حسابات الشركات بكل سهولة وفي أسرع وقت

إضافة ضريبة القيمة المضافة بشكل تلقائي لحساباتك:

ضريبة القيمة المضافة هي ضريبة غير مباشرة تفرض على السلع والخدمات التي يتم شراؤها وبيعها من قبل الشركات، حيث يتم فرض ضريبة القيمة المضافة في كل مرحلة من مراحل التوريد ابتداء من الإنتاج إلى مرحلة البيع النهائي

كل هذا وأكثر متوفر في برنامج حسابات المؤسسات، فيجب أن تدرك أهمية الإدارة الجيدة والحديثة داخل مؤسستك (شركات أو مصانع) والمزودة بهذا الكم من التطور التكنولوجي الذي يساعدك علي ربط جميع فروع الإدارة بشكل بسيط ومنظم.


برامج أخرى يمكنك الاطلاع عليها